جمعيّة جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس
جمعيّة جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس
في عام 1946 تتلقى الكاتبة جوليت آشتون رسالة تتعرف فيها على أعضاء جمعية غير عادية تسمى «جمعية جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس». من خلال رسائلهم، يحكي أعضاء الجمعية لجوليت عن الحياة على الجزيرة، وعن حبهم للكتب، وعن الأثر الذي تركه الاحتلال الألماني على حياتهم. تنجذب جوليت إلى عالمهم الذي لا يقاوم، فتبحر إلى الجزيرة، لتتغير حياتها إلى الأبد.
تأليف: ماري آن شيفر
₪40.00
2 متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة

آدم تحت مجهر الأنثى السّمراء
لم يكن يعي مدى حبي له فيما سبق إلى أن خطفني منه القدر .كان شرقياً عنيف الطباع ، مغرور الحضور ، عنيد المزاج ،مشتت التفكير لكنه يقرأ أفكاري ببرود عجيب بينما لايعيرني أي اهتمام . يرتشف قهوته السمراء بمزاج عالٍ على أنغام فيروز كرجل رومنسي من الطبقة المخملية. عانيت بسببه شيزوفرينيا مقيتة والتحفت عباءات الصبر […]

قصر الطّيور الحزينة
في هذه الرواية، ثلاثة عشاق يخطبون، في وقت واحد، ودَّ الحسناء البغدادية «سوسن ﮔولدانـﭽـي». هم مختلفون عن بعضهم البعض وسوسن مختلفة ليس فقط عنهم جميعاً، ولكن عن أي فتاة عرفوها من قبل: إنها قارئة نهمة، تعرَّفت إلى العالم بأسره وهي جالسة في غرفتها. فتاة عليلة الجسد متواضعة المظهر، ولكنْ لجاذبيتها فعل السحر في روح كل […]

احكي بهمسك
ستتراكم عليك خيبات الامل حتى تشعر ان الدنيا ليس بها احبة لا يوجد هناك من يحبك و يشعر بحزنك لأنه قريب منك و يهمه أمرك. ستنطفئ و قلبك لا يرى النور أبدا . سيذبل قلبك ولا أحد يسقيه .كأن قلبك لا يستحق قطرة من الماء و أنت لا تعلم السبب ستحاول أن تحبي قلبك بعلاقات […]

مكتبتنا الصّغيرة في طهران
تدور أحداث رواية مكتبتنا الصغيرة حول رويا، المراهقة الحالمة والمثالية التي تجد نفسها تعيش وسط الاضطرابات السياسية فى طهران عام 1953، فتجد واحة أدبية فى متجر قرطاسية فى حى السيد فخري، مليء بالكتب والأقلام وزجاجات الحبر الملون بالجواهر، وهناك تتعرف على السيد فخري، الذى يكتشف غريزتها فى حب المعرفة، وتصبح زبونه المفضل، وتتعرف على شغفه […]

حبّ في غفوته الأخيرة
هو ذاك الخوف الذي يراودني كلما فكرت بالهرب منه… الخوف من أن يُقصيني غيابك حتى وأنت بقربي. صرت أنام كثيرًا، فقط لألحق بحلم يجمعني بك. أحببتك حتى صار الخوف نفسه حدًا لحبي. تأليف: الجوهرة الرّمّال

ميثاق النّساء
محكومةٌ بالخوف والعجز، تعيش أمل بونمر حياةً ريفيَّةً محافظةً في قريتها الدرزيَّة في جبل لبنان، حيث يهرب العديد من أسئلة الحياة إلى التديُّن والعزلة. يُمسك الأب، الذي ينتمي إلى طبقة المشايخ ويعمل حدَّادًا، بمطرقة سلطته على العائلة ليُشكِّل مستقبل بناته الأربع بصورةٍ تتناسب مع عالمه المحدود. يقف الالتزام الدينيّ لوالدَي أمل عائقًا في طريق التحاق […]

كبرت ونسيت أن أنسى
فاطمة. فتاةٌ اكتشفت أنها شاعرة، ثمّ وجدت نفسها في مواجهةِ عالمٍ يكرّس كلّ أذرعهُ من أجل انتزاع هذا الشيء منها، لانتزاع الشعر. باسمِ الله تارًة، وباسمِ الحبِّ تارّة أخرى. والسؤالُ هو، أين تكمنُ الخطورة في امرأة قرّرت أن تكتب الشعر؟ وعلى طريقة دوريس ليسنغ أتساءل، أنا وفاطمة: أنا خطر؟ هذا الشيء الصغير الذي يسهل كسره […]

عابر سرير
بطل «فوضى الحواس» نفسه، المصوّر خالد، يعود هنا، في الجزء الثالث والأخير من ثلاثية الكاتبة أحلام مستغانمي. لكنه هو من يكتب الآن وليس المؤلفة، بطلة الجزئين السابقين. يكون في باريس لاستلام جائزة ربحها عن صورة فوتوغرافية، حين يزور معرضًا للفن، فيفاجَأ بلوحات عن جسور قسنطينة، يكتشف أنها لفنان إسمه زيان، تعرضها امرأة فرنسية إسمها فرانسواز. […]

سأكون هناك
سأكون هناك قصَّة عن شباب يعيشون في زمن مأساوي. وهي أيضًا قصة أشخاص يجدون أنفسهم متفرِّقين، رغم الحب الذي يُكِنُّه كلٌّ منهم إلى الآخر؛ لأنهم يحملون بداخلهم جروحًا عميقة جدًّا كي يتجاوزوها. أشخاص يصارعون كي يكونوا معًا ثانية. تدور قصتهم في فترة الثمانينات وأوائل التسعينات في كوريا الجنوبية، وهي الفترة نفسها التي كنت أخوض فيها […]

ظننته رجلًا
ظَننتهُ رَجلاً ؛ وها أنا ألعنُ ظنّي في اليَومِ ألف مَرّة. ظَننتهُ أمْلاً ؛ فَـ لَم يَكُن سِوَىٰ عَتمةٌ تجتاحُ مَداخِلَ رُوحِي ومَخارِجها. ظَننتهُ حُبّاً لا يَنتَهي ؛ فَـ اِنتهَىٰ ظننتهُ سندًا وجيشًا يُقاتل لأجلي ، وما كانَ إلا مستضعفًا ومقيدًا حارب ضدي ! فقد ظنَّ نفسهُ رجلاً دون أن يعلم إنّ بعضَ الظنِّ إثم […]

نساء جسورات من طهران
(شیر زن. نساء من نسل الأسود. هؤلاء نحن. ألا يمكنك رؤية ذلك، يا إيلي؟ يوماً ما، سنفعل أشياء عظيمة، أنا وأنتِ. سنعيش حياة من أجلنا، وسوف نساعد الآخرين. قد نكون مجرد شبلتين الآن، لكننا سنكبر لنصبح لبؤتين، امرأتين قويتين تجعلان الأشياء تتحقق). في مكتبتنا الصغيرة في طهران، رجعت بتاريخ إيران إلى الوراء لأتحرى قصة شابة […]

بيت الدّمية
عندما تنتهي أيها القارئ من قراءة هذه المسرحية، ستجد أن آخر ما يُسمع على خشبة المسرح هو صوت الباب الخارجي الذي تصفقه مسز «نورا هيلمر» خلفها وهي تغادر بيت الزوجية بعد أن أيقنت أنه لم يكن سوى «بيت الدمية» وأنها لم تكن فيه سوى «دمية» يقتنيها زوجها .. تأليف: هنريك أبسين