في هذه الرواية الرائعة التي لاقت نجاحاً هائلا في اليابان كما في العالم، يجتاز خمسة أشخاص عتبة المكتبة الصغيرة التي تديرها سايوري كوماتشي في قلب طوكيو. سواء كان واحدهم رجلاً أو امرأة، شاباً أو مسناً، موظفاً أو متقاعداً، القاسم المشترك بينهم هو أنهم على مفترق طرق في حياتهم، ولكل منهم سوف تقدم سايوري كوماتشي كتاباً […]

تكتشف كيارا أسرار أخرى عن الماضي وتجد إجابات لأسئلة كثيرة لم تعلم إن كانت تود معرفتها ما السبب خلف سعي إستل المستميت لقتلها؟ ولماذا عاد وارويك؟ ومن تسبب بتلك الجثة في بلدة ريفر ريتش الهادئة؟ “ستغير كيارا هذا العالم بكل تأكيد إما ستقودنا لعالم أفضل؛ أو أنها ستهوي بنا لقاع الجحيم، لا احتمال بينهما“

“اسمي آمبر رينولدز.. ثمة ثلاثة أشياء ينبغي لك أن تعرفها عني: 1- أنا في غيبوبة. 2- زوجي لم يعد يحبني. 3- أنا أحيانًا أكذب. تستيقظ آمبر في المستشفى. لا يمكنها أن تتحرك. لا تســـتطيع أن تتكلــــم. ليس بمقدورهـــا أن تفتــــح عينيها. بوسعها سماع جميع مَن حولها، لكنهم لا يعرفون ذلك. لا تتذكر آمبر ما حدث، […]

“إذا دخلت هذا القصر فإما الموت وإما النجاة التي تجعلك شبحًا آخر يعيش داخل جدرانه… مملكة جوسون، كوريا عام 1758.. الخيارات المتاحة للبنات غير الشرعيات في العاصمة قليلة، لكن بمثابرتها على العمل الجاد والدراسة، حصلت هيون ذات الأعوام السبعة عشر على منصب ممرضة في القصر. كل ما يتطلبه الأمر هو أن تُبقي رأسها منخفضًا، وتمارس […]

“ماذا لو علمنا أن كل شيء سيزول؟ ولن تشرق الشمس أبدًا، وأن الأرض ستغرق في ظلام دامس . فماذا سنفعل ؟ سيهز هذا الخبر الصادم كيان قرية صغيرة هادئة تتربع على سفوح جبال الألب السويسرية. في مواجهة المصير المحتوم استسلم القساة، وبدأ المتشائمون بتخزين المؤن تحسبًا للأسوأ، في حين سعى الشجعان لفعل ما بوسعهم، واستغل […]

قتلت أمي ، أستطيع النوم الأن ..

تستلهم ديانا وين جونز في هذا الجزء من عالم هاول أجواء ألف ليلة وليلة، فتخلق لنا شخصية عبدالله تاجر البُسط الذي يزجي وقته الممل في أحلام يقظة مفعمة بالحركة والألوان والروائح والحظ السعيد! ورغم أن هذا الجزء نشر بعد أربع سنوات من إصدار قلعة هاول، فإننا ننتقل معه عبر الزمن، مثلما ينتقل عبدالله على بساطه […]

«إنه كتاب ملتهب بالحب والألم: رواية غريبة وفريدة وجميلة، ستسعد باكتشافها في أي مكتبة. كما أن لافداي كاردو شخصية تثب من بين الصفحات إلى داخل قلوبنا»

يعمل “خابيير أرتياجا” معلّماً في مدرسة ثانوية عامة. كل ليلة بعد أن يأوي إلى فراشه، يحلم بأنه “أندريه بودوك” محرر نشرة الأخبار المسائية. يعمل “أندريه بودوك” محرراً لنشرة الأخبار المسائية. كل ليلة بعد أن يأوي إلى سريره، يحلم بأنه “خابيير أرتياجا” معلّم المدرسة الثانوية العامة. ومن الطبيعي، أن يلحَّ علينا سؤال حائر: من يحلمُ بالآخر؟ […]

الموت أمر مبهم؛ ولكن يمكننا التفاهم معه!